وزارة الثقافة تُعلن عن الفائزين في مسابقة "أشعار وأوتار من داخل الدار"
وزارة الثقافة تُعلن عن الفائزين في مسابقة "أشعار وأوتار من داخل الدار"
أُعلِن، اليوم الثلاثاء، عن الفائزين بمسابقة "أشعار وأوتار من داخل الدار" التي نظمتها وزارة الثقافة والشباب والرياضة (قطاع الثقافة)،في إطار مبادراتها لتحويل فترة الحجر الصحي إلى مناسبة لتعزيز علاقة الشباب بالقراءة وتعريفهم برموز الشعر المغربي ومنتجيه من مختلف الأجيال والحساسيات اللغوية والجمالية.
وكشف بلاغ للجنة تحكيم هذه المسابقة الثقافية والشعرية، التي نُظمت بتعاون مع بيت الشعر في المغرب والمكتبة الوسائطية التاشفيني، فوز ابتسام الجوهري (22 سنة، سلا)، بالمرتبة الأولى عن قصيدتي "الأبواب" و"الحصار" للشاعر محمد الخمار الكنوني؛ وخلود بناصر (23 سنة، طنجة) بالمرتبة الثانية عن قصيدة "أبدا لن أساعد الزلزال" للشاعر أحمد بركات؛ فيما عادت المرتبة الثالثة لمحمد الحيان (25 سنة، وجدة)، عن قصيدة "مكسور الجناح" للشاعر محمد الراشق.
ونوهت لجنة التحكيم، التي ضمت كلا من الشاعر والإعلامي نجيب خداري، والباحث والمسرحي عبد المجيد فنيش، والباحث في الأدب المغربي سمير الوناسي، ورئيس بيت الشعر بالمغرب مراد القادري، بالمشاركة سناء إيباديسين (26 سنة، الداخلة)، عن قصيدة "حكاية صديق قديم" للشاعر أحمد الجوماري؛ والمشارك أبو بكر لمليتي (23 سنة، أسفي)، عن قصيدة "أبدا لن أساعد الزلزال" للشاعر أحمد بركات.
وأشار البلاغ إلى أن لجنة التحكيم، وسعيا نحو إشراك أكبر قدر من متصفحي ورواد ومتتبعي وسائط التواصل الاجتماعي في أطوار هذه المسابقة الثقافية والشعرية، أحدثت جائزة رابعة، حملت اسم (جائزة الجمهور)، وهي الجائزة التي تم الحسم فيها باعتماد النتائج النهائية لتصويت الجمهور حيث عادت إلى محمد أخراز (21 سنة، ورزازات)، عن قصيدة "بلادي" للشاعر محمد الصباغ.
وحسب البلاغ، فقد اعتمدت لجنة التحكيم في مداولاتها على جملة من العناصر الفنية والجمالية اللازمة من أجل تحديد الفائزين، كحسن الإلقاء عبر التمثل الجيد لمعنى النص الشعري، وتكييف الصوت مع الألفاظ وتلوينه بما يناسب هذا المعنى، واحترام قواعد اللغة العربية، وعلامات الترقيم، ومراعاة مخارج الحروف، علاوة على اختيار الخلفية الموسيقية المناسبة وكذا الإخراج الجيد لعرض الإلقاء.
يشار إلى أن مسابقة "أشعار وأوتار من داخل الدار" تمت في مرحلتين، الأولى تمهيدية عرفت مشاركة 75 مشاركا بتسجيل قراءة صوتية لهم لإحدى القصائد الشعرية المنتقاة من طرف لجنة التحكيم، مع خلفية موسيقية مناسبة لها.
أما المرحلة النهائية، فقد عمد المؤهلات والمؤهلون إليها (16 مشاركا) إلى تسجيل مقطع فيديو يتضمن قراءة بصوتهم لنص شعري آخر صحبة موسيقى خلفية، وذلك بعد استفادتهم من ورشة تكوينية سعت لتأطيرهم وتزويدهم ببعض المعارف والخبرات التي تسهم في تحسين وتجويد مستوى إلقائهم الشعري.
وخلص البلاغ إلى أنه، نظرا للإقبال الكبير الذي شهدته مسابقة "أشعار وأوتار من داخل الدار"، تلتمس لجنة التحكيم من وزارة الثقافة والشباب والرياضة ومن كافة الفرقاء المشاركين فيها الحفاظ على هذه التظاهرة الثقافية والعمل على تطويرها والارتقاء بها خدمة للشعر المغربي وسعيا نحو اكتشاف مواهب جديدة ليس في مجال الإلقاء الشعري فحسب، بل وكذلك في مجال استعمال التكنولوجيات الرقمية واستثمارها في تعميم الخدمة الثقافية واستدامتها
ونوهت لجنة التحكيم، التي ضمت كلا من الشاعر والإعلامي نجيب خداري، والباحث والمسرحي عبد المجيد فنيش، والباحث في الأدب المغربي سمير الوناسي، ورئيس بيت الشعر بالمغرب مراد القادري، بالمشاركة سناء إيباديسين (26 سنة، الداخلة)، عن قصيدة "حكاية صديق قديم" للشاعر أحمد الجوماري؛ والمشارك أبو بكر لمليتي (23 سنة، أسفي)، عن قصيدة "أبدا لن أساعد الزلزال" للشاعر أحمد بركات.
وأشار البلاغ إلى أن لجنة التحكيم، وسعيا نحو إشراك أكبر قدر من متصفحي ورواد ومتتبعي وسائط التواصل الاجتماعي في أطوار هذه المسابقة الثقافية والشعرية، أحدثت جائزة رابعة، حملت اسم (جائزة الجمهور)، وهي الجائزة التي تم الحسم فيها باعتماد النتائج النهائية لتصويت الجمهور حيث عادت إلى محمد أخراز (21 سنة، ورزازات)، عن قصيدة "بلادي" للشاعر محمد الصباغ.
وحسب البلاغ، فقد اعتمدت لجنة التحكيم في مداولاتها على جملة من العناصر الفنية والجمالية اللازمة من أجل تحديد الفائزين، كحسن الإلقاء عبر التمثل الجيد لمعنى النص الشعري، وتكييف الصوت مع الألفاظ وتلوينه بما يناسب هذا المعنى، واحترام قواعد اللغة العربية، وعلامات الترقيم، ومراعاة مخارج الحروف، علاوة على اختيار الخلفية الموسيقية المناسبة وكذا الإخراج الجيد لعرض الإلقاء.
يشار إلى أن مسابقة "أشعار وأوتار من داخل الدار" تمت في مرحلتين، الأولى تمهيدية عرفت مشاركة 75 مشاركا بتسجيل قراءة صوتية لهم لإحدى القصائد الشعرية المنتقاة من طرف لجنة التحكيم، مع خلفية موسيقية مناسبة لها.
أما المرحلة النهائية، فقد عمد المؤهلات والمؤهلون إليها (16 مشاركا) إلى تسجيل مقطع فيديو يتضمن قراءة بصوتهم لنص شعري آخر صحبة موسيقى خلفية، وذلك بعد استفادتهم من ورشة تكوينية سعت لتأطيرهم وتزويدهم ببعض المعارف والخبرات التي تسهم في تحسين وتجويد مستوى إلقائهم الشعري.
وخلص البلاغ إلى أنه، نظرا للإقبال الكبير الذي شهدته مسابقة "أشعار وأوتار من داخل الدار"، تلتمس لجنة التحكيم من وزارة الثقافة والشباب والرياضة ومن كافة الفرقاء المشاركين فيها الحفاظ على هذه التظاهرة الثقافية والعمل على تطويرها والارتقاء بها خدمة للشعر المغربي وسعيا نحو اكتشاف مواهب جديدة ليس في مجال الإلقاء الشعري فحسب، بل وكذلك في مجال استعمال التكنولوجيات الرقمية واستثمارها في تعميم الخدمة الثقافية واستدامتها
مغرب المواطنة