صورتين من مكناس مؤرختان سنة 1915 كما هو مبين في ظهرهما لحفل عيساوة عنذ مرورهم أمام السقاية الكبرى بقصر الجامعي عنذما كانت وظيفته مستشفى لويس العسكري .
صورتين من مكناس مؤرختان سنة 1915 كما هو مبين في ظهرهما لحفل عيساوة عنذ مرورهم أمام السقاية الكبرى بقصر الجامعي عنذما كانت وظيفته مستشفى لويس العسكري .
صورتين من مكناس مؤرختان سنة 1915 كما هو مبين في ظهرهما لحفل عيساوة عنذ مرورهم أمام السقاية الكبرى بقصر الجامعي عنذما كانت وظيفته مستشفى لويس العسكري .
الصورة الاولى تظهر حالة اسفل السور ببطحاء الهديم " الحدبات " والتي تشبه ما تم القيام به في عملية التثمين ، وتظهر طائفة عيساوة بعض الفقراء يلبسون الحنديرة الصوفية الشهيرة وهذا تفنيد لبعض الباحثين الذين ربطوا ادخال الحنديرة الى الطوائف العيساوية يعود إلى عهد قريب ، الصورة الثانية تبين طائفة عيساوية اخرى وورائها يوجد بازار المخيم حسب ترجمة اللفظة الفرنسية وهذا المحل موجود في العديد من الصور القديمة التي توثق لهذه الزاوية من السقاية الكبرى قبل فتح باب لقصر دار الجامعي التي كان مكانها دكان لبيع السكر والشاي وقبل انشاء مدرسة الصنائع والفنون الجميلة سنة 1921 . هذا المحل الذي كان متخصص حسب الصور في تسويق وبيع وشراء المقتنيات الإثنوغرافية القديمة بمكناس ، فهل يمكن ربط عمل وتجارة هذا الدكان بالوظيفة التي بدأت في دار الجامعي الذي كان يضم اوراش الصنائع ومتحف إثنوغرافي خاص يوثق لفنون العيش بمكناس والاحواز ؟
تبقى مجرد فكرة في ظل عدم وجود إتباث مادي يربط بين هذين المحلين .
بالنسبة لاحتفال عيساوة حسب رسالة البطاقة فهو تزامن مع عيد الاضحى والعهدة على الراوي ، التوثيق في التعليق الاول والثاني .
